
 فى أيام رمضان الأخيرة تذهب الأهالي لشراء الملابس الجديدة و الفرحة في عيون الأطفال, و تذهب الأمهات بشراء الدقيق و السمن و لوازم الكعك, و يقوم الأطفال في الوقفة بإرتداء الملابس المنزليه الجديدة أو بمعنى اصح هدوم الوقفة, و تقوم الام بعمل الكعك الرائع الذي يؤكل في عيد الفطر فقط, و يسهر الأولاد حتى الصباح منتظرين صلاه العيد بالملابس الجديدة, و بعد الصلاة يتبادلون الأهالي الزيارات العائلية و يتناولو الكعك و يأخذ الأطفال العدية و يذهبون لشراء الحلوى و اللعب, و يطلق الأولاد الألعاب النارية احتفالاً بالعيد و فرحتة...  و بعد تعب و شقاء اليوم الأول ينام الأولاد بأمل غد افضل و يحلمون بما فعلوا طوال اليوم و ما سيفعلونة في اليوم الأخر.  و في اليوم التالي يذهب الأولاد لمقابلة أصدقائهم و الذهاب الي المدن الترفيهية, و يركبون الالعاب الخطيرة و يضحكون من قلبهم و بعد ذالك يذهبون للأكل في اي مطعم يخطر على بالهم. و في اليوم الثالث يذهبون الى السينما لمشاهده الافلام الممتعة ثم يتمشوا على النيل و ياكلوا حلابسة و ترمس. و بعد قضاء ثلاث ايام من الترفية يرجعون الى المدارس و يتمشوا في حوش المدرسة و يشتروا الكراسات و الكتب المدرسية. و في نهاية الكلام اتمنى ان يعيد الله علينا الأيام بسلام وخير ...AlaA QanDeelالتسميات: masr el balad, second |